دخيل الدرعان ...
أهلاً بك أخي الكريم ...
بما أن (الجاهل عدو ما يجهل ) فمن الطبعي جداً أن تُحارب أي فكرة قبل ملامستها أرض الواقع ...
هذا ضلع من أضلاع الرفض وآخر طوله (الخوف ) من انفلات المجتمع الذي يراه وصياً عليه ...
والضلع الأخير هو (الحداثة / التجديد ) لأنه مُجتلبٌ من أوحال الخارج كما زعموا / توهموا ..
لو انكسر أي ضلع منها لصار الآخَرَين حُطاما ...
طرح مشوق لفكر أنيق يستدرج العقل لحتفه ...
مودتي ....