معدل تقييم المستوى: 22504
وأنتِ تكتبين وَجهك على الجدار بحرفيَّة الوَله لا تغالطي سببيَّة إنتظاركِ العمياء داخلي فكلّ الوَجع حين همس وُجودك يقصف الحال ويعيد جرجرة الحنين إلى الضَّعف الإنسيّ الذي يقتل موجة العتاب القريح .
اللهم نصرك الذي وعدت ..