من سماحة قولكم، وسعة صدر مجلسكم:
أرَى رحابة الأبعاد !
والشكر موصولٌ إليكم لإرشادي إلى هنا؛ رغم أشياءٍ أنكرها، ليس هذا محل بيانها.
والشرف لي أن انضممتُ إلى عددٍ من الكتّاب والأدباء الذين لا أصل إلى شسع أدبهم وكِتابتهم!
فبورك فيكم.
لا أعقب الله عليكم إلا خيرًا.
شكرًا لكم.