؛
؛
؛
؛
وكم دعوتُ حروفي فانزوت خجلاً
أيشفعُ الشِعرُ عن عجزي فأحتسبُ ؟
ياشامُ أعلمُ أن الخطب يكبرني
وأن قومي أشاحوا عنكِ واحتجبوا
؛
؛
ياشامُ فوق فمي المشدوهُ أسئلةٌ
حيرى وأجوبةٌ تهمي لها الهُدبُ
حتى متى وعيونُ الشرق نائمةٌ
عن كل جُرمٍ ترى...هل ماتت العربُ ؟*