؛
؛
أتوقُ لسؤالٍ بصيغة التمنّي !
فأروحُ وأذرِفُ الدُموع بدل الكلمات وأجاوبُ بلغة الأشباح،طالما أنها أشياءُ لايمكنُ أن تحدث .
أتمنى شمساً لاتعرِفُ الأفول،
أن الحروف تنمو في دفتري،أن تعود المدينةُ كماكانت بسيطة؛ أن ألعب في أزِقّتها ،
هي أشياءُ صبيانية ولكنها ليست سخيفة أبداً!