زينةُ الأطياف السبعة حاضرةٌ معنا !
لـ كمْ افتقدتكِ المساحات البيضاء في أبعادنا
وفي عقولِ قلوبٍ سكنتيها لؤلؤيَّة الرِّداء ..
محبتُكِ ساكِنة ..كائنة ..بائنة ..
و محلُّها القلبْ..
و قِبْلَتها الإخاءُ في الله ..
أسعدُ بكِ دوماً ..
سنكونُ معكِ لحظةً بـ لحظه ..
صباحُكِ طمأنينه كما أنتِ هُنا ..