لكنني تعبت حقاً ، وأنا اختلق سور الأسرار العظيم ثم اخترقه ، وفي قلبي سؤالٌ مؤرِّق ومُخيف ، ثم أينها تكمن هذه النهاية ؟ لا أريد أن أرى من خلف الستار ، قدري ، لكنني أحتاج إلى طمأنينة كاملة هذه المرة ، لقد تعبت حقاً ، وانا أغلق الأبواب في وجه الريح ، ثم لا استريح ، إن قلبي يحبهم ، حد الإجهاد ، حد الموت ، حد الظمأ ، حتى المراحل الأخيرة من فصول الخوف .
تسحرني كلماته
إنه جسور ابن آدم