خاطب البوصيري نفسهُ وحدثها وسبر مغاورها فأمرها ونهاها
وأنتقده من إنتقده كلُّ من وجّه معنى قوله في ذاك البيت
هو الحبيب الذي ترتجى شفاعته ........
ولعله فصد في يوم القيامة وليس في الدنيا بعد مماته صلى الله عليه وسلم
وأعلمُ جيداً أن هناك تحفظٌ كبير على
هذا البيت رحمه الله وغفر له
ولكنّي اأحببتُ البردة لرقة كلماتها ومعرفة صاحبها بأسرار النفس
فماذا أصنع !
غفر الله لي إن أخطأت