اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد
يا له من ضعف! و يا لها من قوة !
أي تناقضات تلك التي تسكننا و تحاول - بﻻ هوادة - تمحقنا ألما و وجعا ...
هنا الضياع بين مراتعك كان حتميا ...
و لم أبحث عن نور ﻷنك شمس ﻻ تواريها السحب و ﻻ يخنقها الظﻻم ...
رشا ... إيه يا رشا ...
هذا ليس نصا ...!
إنه ذاك الشتات الذي يسكنك و تلك الطمأنينة التي تحوطك !
إنه النص الذي يصرخ ... نعم ! أنا إنسان!
فتعانقك السعادة دوما يا غالية .... يا رب !
|
لعلّه يا جليلة بعضاً/كُلّاً من شِتات نفسي
ألملِمُني لأنسابَ دونَ غصّاتِ في حُنجرة الذائقة ..
عساني توفّقتْ..!
فحين تكون جليلة بالقرب..أعلم ذلك..
أعلمُ أن ثمّة روحٍ أحبها جداً جاءت لتقراني ليس حرفاً فحسب بل روحاً كأقرب ما يكون..
ولأنّكِ جليلة ..لمستِ مِن نفسي عمقاً غائِراً ..
يومئُ لكِ بمحبةٍ عظيمة