لا يُفسِدُ اللحظة إلّا عدم الإنصات
ولا يُغريها سوى المكوثُ والتأمّل
حين تُقرُّ الأنامِل بِشفافية اليراع ورهافَتِه..
يكون خلف اليراع أصابع تُجيد البوح وتُعلِنَهُ على الملأ إبداعاً
وحين يكون للبوح عمقاً .. وللكلام دهشة تومئ الذائقة لترى عبد العزيز البشري
ترياق عطاء
بوركت ودمت غيثاً لا يملّ الهطول