لا لسؤال الفقرِ المسافر على راحلة العناء الطويلة، كمثل هجرةٍ إلى ملاذ أفلاطوني يقي من قيظ فلسفة حمئة أوجدتها الحياة ...
هنا العندليب حينما يغني مأسورا، يظنه الناس فرحاً وليس بالفرح، إنها إرادة مكتظة بالتطلعات، تكتب السنوات كأنها بئر قعرها ظلٌّ للتساؤلات !!
الأخت القديرة / رشا العرابي
رائع هو البوح المبعوث ألماً مباحاً لا تثريب على صاحبه حينما يكتبه..
بوركت 