بين عمر الطفوله وبين عمر النضوج ..
قمت أعيد الأماني .. وأستعيد الخيال ..
كان حلمي .. مدينه من سحاب وثلوج ..
كان عمري .. حديقه من ورود وجمال ..
أهلاً بهذا الجمال
وهذا الحضورالفاخر والزاخر يامريم
سأتابع كل متصفح يحمل أمضائك أيتها الرائعة
فقد قرأت من الجمال هنا مايجعلني أتابع حروفك
وأنتظر قادمك بكل لهفة
كل الشكر .. واكثر