كَم أنّ غيابكِ ثقيلٌ يا سيّدتِي ،
و كم أن حُضوركِ رصاصة تقتلنِي
إنّي ألعنُ اللحظة التي إلتقيتُكِ فيها في اليومِ ألف مرّة
و أشتاقُكِ في كُلّ لحظةٍ ملايينَ المرّات
أُكرهكِ كما لم أكره أحداً من قبل
و أحبّكِ كما لم يُحبّكِ أحدٌ من قبل
كم أنتَ قاس و مؤلمٌ ايّها القلب ،،
و كم أنتَ مليءٌ بكل شَيءٍ إلا أنّكَ تخلو منّي !
" عمّارْ أحمَدْ "