يا أناي...أُلملمني من شتات الدروب..وخريفٍ عهدُهُ أوراقاً تساقَطُ من أتونِ أبجدية ..
أُلملمني ...لأكون بإنتمائي إليكَ جديرة..
يا قريباً حدّ اختلاط الروح
وبعيداً حدّ التشابه وأطياف الفرح..
أيُّ عمرٍ ذاك نحتال عليه بالأماني ليمنحنا أنفاساً مشوّهة
هي أقرب إلى الإختناق..؟!