؛
؛
تَتنازعُني الحَيثياتُ، ويُغالِبُني حُسنُ الظنِّ بفراغِ كأسي مِنّ آخِرِ قطرةٍ تجلّدتْ في قَاعهِ العَميقِ ،
على شَفَا اِنْزِلاقٍ تِقفُ الرُّؤى صَامِدَةً، عَلّ إيابٍ مَشفوعٍ بعهود غليظةٍ؛ يشفعُ !
وعَلّ تجرُّ خلفَها عَسَى .. و... هلُمَّ جَرًّا .....
يقرعُ جرسُ الوقتِ مُنبِّهاً،لابُدّمِنْ يقظَةٍ، ولابُدّ مِن نِهايةٍ ورقيّة ،
وأضعُها بعدَ تَلكّؤٍ؛ النُّقْطةَ !