نحن لانؤمن باليقين إلا إذا تعلق الأمر بإيماننا بما نكتب
ماذا لو كتبنا خيبة أمل
ولم يسعفها الخوف
ذات اشتياق
ربما كان الايمان على قدر الصراحة
عندها نتألم كمن كان يسعى للالم
أو بكينا كمن كان يطلب الدموع
في كلا الحالتين نحن نؤمن بأخطائنا لأننا مدانون بكتابتها
أي حب يسري خلف حدود الايمان سيكون ايماناً بحد ذاته
...
ربما اسهبت ولكنني مستمتع برفقة حرفك الجميل
شكراً ريم من القلب
وتقبلي متتبعاً متواضعاً لما تنثرين من جمال
مودتي لقلبك