لَـهْــفِــيْ على حَــرْف ٍ هَــجَــرْنَــا رَسْـمَـهُ
قدْ كَانَ بِالــيُــمْـــنَـى وَصَـــــارَ شِـــــــمَـــــالَـهَـــــا
لُـغَــةٌ تَـكَـفَّـلَ ذو الْجَــلالِ بِحِــفْـظِـهَا
يَـا رَوْعَـــــــةَ الرَّحْــمَـــنِ .. مَا أهْــــدَى لَـــــــهَــــــا
تقبل خالص الود عزيزي عبد الله