اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج
تلك الأمنيات المسكوبة في نصف النازعة
ترابط علي الحد الفاصل بين صبح وليل عقابيل الوعود الممكنة وقرائن الحال...
ولكن..
قد تتدثر لكن بأعطاف نوالها،وقد تتجرد من تلك المرامي الحبيسة
لتقفز علي طلل المتاريس بنشوة غامرة،
أ.رشا عرابي
كل التقدير
|
تلك الـ لكن ..
تَتَهامَسُ حيناً صارِخة
تتقافز واهِنة
ترنو بِعَينيْ روحٍ فقأتْها الدروب امتداداً ..
وجرّحت أطرافها أشواكُ الحواف
عثمان الحاج ..
الشاعر الحكيم والصديق الذي به أعتز وأفخر
كل التحايا وأجلّها وأصدقها وأوفاها أسوقُها لك إحتراماً يا طيّب