اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله عليان
يا أناي.... قلبي لك....
قطعةً ضَيِّقَةً بمقياس الحدود ...
يا منيتي ....أَرقُبُ بتوجُّسٍ لحظة إنقلاب !! البوصلة..
منجز أدبي حزين ومؤلم .. قائم على ( ثنائية مدهشة ) !!
ذو لغة عميقة , وفكر متجاوز مدهش
يتكلم عن الفقد , وعن الأُمنية ,
وعن عُمرين :" يا أناي , و يا منيتي " !!
أحدهما ذاق مُر الانتظار ! والآخر جدير بالانتظار !!
ويبقى التساؤل العظيم المحزن من المخاطب ..
وهنا .. لا تُعيينا الأَمكِنة...ولا تَعنينا النِهايات
ولا تُدرِكنا الأزمنة بِمواقيتِ اللحظات
فالركنُ فضاءً ممتَدّاً بِكلَينا وَعد )) !
أ / رشا عرابي
( أوسع لي في قلبك مهد ) !
له حق العودة !!!!!!!!!!!!!
الله عليكِ ,,
|
عبدالله عليان الأخ الأبعادي السخيّ في تَواصُلِه
وإنّ قِراءَتَك للنص .. وتأمّلك لِجزءٍ منه لَـ هيَ ثراءً له
ولِروحٍ أنجَبت مَواجِده
ودعني أقول أيّها القلم الثريّ :
أنّ الكاتب حين يوكِلُ بَعضاً من نَوازِعِه الفضاء.. فإنّ جُلَّ ما يرجوه
أن تلامِسَ من عمق ذائِقَة المتلقّي
وكان لِحضورِكَ ذلك الأَثر مِن غِبطةٍ شَعرتُ بها آنية
وإدّخرتُ بعضاً منها إلى حين " فكلّما قرأت ردّك سأجدها "
ممتنة لك وأكثر وأعمق وأصدق يا أخي الراقي