الأخ الكاتب الطاهر حمزة أهلا وسهلا بحضرتك كاتب واخ لنا في الوطن الابعادي
مصافحة اولى مكتنزة بالصور المدهشة لجمال العيون السمراء التي تلين القلب العنيد .
هذا الجمال الشرقي الملامح الذي يسحر الالباب وينفي الشر بعيدا عن الوطن الاصلي لهذه العيون .
اقتباس:
ﻭ ﺭﺑﻤﺎ ﻷﻧﻬﺎ ﺳﻤﺮﺍﺀ؛ ﺍﺳﺘﻌﺒﺪﺕ ﻗﻠﺒﻪ ..
|
لا ادري لِما كلما قرأتُ هذه الجملة أشعر أنها وطن كاملا من الحب مزروع حنطة لأجل
الكادحين والفقراء في الكون ....ربما لأنني أعشق التربة السمراء في مولدي.
راقت لي الستارة العثمانية هذه ...
سلمت يداكَ سيدي والفكر النير