معدل تقييم المستوى: 240
بــسْمـَة لكـ يا عُمْرِي..
. . . تَنَبَّأتْ قارئةُ فنْجَانِي بصهيل دِمَائي في ميدان الكَلِمْ .. ولم تُخْبرنِي يوماً كيف استطاعَتْ تحويل التجاذُب الرّوحِيّ إلى عُمر.. هِيَ لهُ مِحْوَر ارْتِكَاز !