أُصافِحُهُ والقلب في يَدي
أُحيّيه والروح على لِساني
أقِفُ أمامه فَتَنكَشِفُ أمامي أعاجيبَ الزمان
لَهُ كلمة تُخيف .. وكَلمة تُثير
وكَلِمة تُحيي وتُميت
وهو يَسير في سَبيلِهِ هادِئاً مُطمَىناً
يَحمِلُ الخَيرَ من الشمال إلى الجَنوب
" هتاف الأوجدية "
أمين الريحاني