أخذتِ مني الكلام يا أ / نازك
ولم يبقى لي ألا أن أقول خبر يثلج الصدر فعلاً من خلال :" ذاكرة الجسد " أصبحت وكأني أحد أفرادها وأن لم أزرها يوماً ,
حفظها الله وحماها , و حفظ الله أهلها وذويها وسكانها , وحفظ الله لها جسورها , وجسور محبتنّا لها أيضاً ,
وحفظنّا وحفظكم الله أ / خديجة , وأ / نازك ,
ألف شكراً أ / خديجة إبراهيم