يوسف ...!
هذا السامق لغة
قرأته ذات مكان فـ بكيت
كأنه يشتق من صدري بعض ماء ويسقيني اياه في يوم ألم قاهر
يوسف .... وطن في وطن
شجن في وطن
وطن في شجن
...
يعيد لي إسمي كلما قرأته
يجعلني بنبضة أكبر
أهكذا يوسف تفعل بنا ...!
أخي وحبيبي يوسف
في مكان قصي غير هذا كنت أراك ولكني كنت .. مسجل أرق
لكنني وجدتك هنا
فأشعلت في فقر ظلامي قبساً من يوسف
فلا تعرض عن هذا
..
ريم البان .. شكراً لمنحنا بعضاً من يوسف