اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سلمان البلوي
"إنَها تُنادي كَطِفلٍ أَنْبَتَهُ البُكاءُ!"
هذه المُدهشةُ تكفي؛
لتُصفِّقَ للنصِّ أرواحنا،
وبكِ تحتفي الضياءُ والرِّياضُ والأزمنةُ،
مرحبًا، مرحبًا،
أحيِّيك، أستاذة عذبة،
ولك التَّحيَّةُ والتقديرُ والدُّعاءُ بالبهجةِ والمسرَّةِ.
القدير محمد البلوي
أسجن في جسدي محبرة تسيل منها الحروف وكأنها القلم
تتساقط حين تلامس ذاكرتي على السطر
أجيد الإستماع وأستنشق المعاني
وأنحني إجلالاً لكلماتك الرائعه