:
:
عمر الحمدان
أهلاً بك و بــ حضورك
و بـــ شعرك الممطر جمالاً
\
/
\
اقتباس:
شَبَّ سُقْمُ الحُزْنِ لَمَّـا كَبُـرَتْ
هَيْبَةُ المُزْنِ وَ سَالَـتْ مَطَـرَا
شَائِكًا والوَرْدُ شَـوْكٌ عِنْدَمَـا
يُصْبِحُ المَوْتُ رَفِيقًـا لِلْكَـرَى
|
هنا توقفت يا عمر كثيراً
لـــ جمال شعر ما كُتِب
و لـــ حُزنً كان ممتداً اً اً
و لـــ وردٍ مُميت
شكراً لــ الري حين عطش
لمثل هذا الفصيح
تقديري
:
: