..،
إجابات حتمية لقلق الأسئلة،ونداء جهير لمسمع غائب،
ومابين رغبات ورغائب الرحيل،يتنامي المشهد
ليتشكل وفق ما نودعه الظلمات لفجرنا الجديد..
تلك الأزمنة المثخنة بالمفارقة،لا تقتل الغبطة
ولكنها قد تؤجل وصولها إلي حين..
أخي علي آل علي
تظل الأحلام مؤقتة،وإن أطلنا المكوث بينها،
تقديري لك..