أيُهَا
الحُزنُ الأَبَدِيُ
والليلُ السَّرمَدِي
وآهاتُ الْحَنينِ التي لا تنْقَضِي
وأنَا وأنت
وسَرابُ وقتٍ تَسِيرُ فِيهِ خُطَاكَ وخَطْوتِي
إنْ أَقِفْ
وأُفُقُ حُلُمٍ مَضَى لكِنَّهُ وآسَفاً لا يَنْتَهِي
وَصَوَابُ أَخْطَآئي وخَطَأُ صَوابِي الذِي قَدْ
كَانَ لِي