؛
؛
تصحو المُنى ، ويكأنّها تُشاكِسُني !
تُهرِقُ ماتبقى في جعبتي مِن ذكرى ، مِنْ بسماتٍ ،من تراتيلَ رخيمة ،
آهٍ يا دُنيا الفقد ...
كم تعصفين، وتترُكين روحي نحيلةً ، تتضّورُ شوقاً، إياباً، حياة ...
وكمْ تخورُ قواي، وكم أستجمِعُ شتاتي، وكم أتلو حِرزي،
وعبثاً ....
تبتلِعُني الأشياء!