اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
شَفافَة الإبداعِ أنتِ يارشَا أجدتِ الشَجن وجعلتِ الحُزن يَبدُو بِهندامٍ أنيقْ !
يَختالُ بِأحضانِ لحظاتِنا وترقُصُ معهُ نَشوة الإمتاع . أسعدكِ الله وأرضاكِ

|
جائِرٌ هو الفقد ..يحتوي منا اللحظة مستعيناً بِقبضَتِنا علينا
فنكونُ بين غصّتين كلاهُما مرّْ
ويبقى بينهما رجاءً لا قيد في عنقه .. من خلاله تنتفس
بلقيس الحبيبة
وأنتِ للأناقَة أجمل وأصدق مثالٍ يا أنيقةَ الحرف والحضور
