عبدالرحيم فرغلي
تريد الحق ، هي نظرات عيونٍ وفي كل نظرة معنى ، تكتشف شرفات مختلفة
بمعنى مختلف وذوق ونكهة مختلفين لذا جاءت كما أفصحت
أما الخاتمة فهي طريق المسك في العين الأخيرة . . .
أشكر بوحك الراقي ، وحرصك على عدم الزعل من النقد
لا تخف . . . لا أزعل !

تح يتي
القيصـــــــــــــــــر