الا ياليل وين الي بشوفه طويل الغيبات ...
وانا اشهد شوفته كل الغنايم ماتساويها ...
الا ياليل وين الي ينسي صوتي الآهات ...
وصارت آهتي اسمه تحلي صوت مغليها ...
اسميها دفا عمري وعطري واعذب البسمات ...
وهمس الليل واحلامي الا ياكثر اساميها ...
وبآخر هالقصيده لك تحيه من صميم الذات ...
وشوق ٍ لف هالدنيا من اولها لتاليها ...
قصيده ما اعتقد وفت ولا اظن وفت الكلمات ...
قصيده اكتساها الخوف في حضرة معاليها ...
كثيرا ما نلوذ بالقصيدة ونشعر بعجزها أمام مشاعرنا الصادقة
لكن قصيدتك يا أحمد تمكنت أن تجد طريقها الى قلوبنا