*
*
’’هل أحفظ لمن هم حولي الأشياء والحالات، وتلك الأنفاس الشاردة هنا وهناك، لستُ من بوتقة أنبياء، ولا من صعاليك الحياة، أنا كأنت، وأنت كأنا،
مدّت أمام أعيننا مأدبة أدبية، فيها بيادق الشعر، وأنوثة العواطف، وأساطير الحكايات، لها التحيات ومنها تهنئة بعضها بعضا، على مقطوعة موسيقية مؤلفة من أوتار كلمات متناغمة متجانسة‘‘
*
***