*
*
’’حدثني عنك مزيدا، لأحدثك عني مددا، أي خُرمٍ للتواصل كان بيننا، وأي الأسماء هي أسماؤنا، إن كنا أجناساً بشرية، فتلك إرادة إلهية، يقين لا يمت للشك بصلة، ولا يحبو إلى الرذيلة بلذة، ذلك اليقين أساس تقوى عميقة فينا، ترتد أسفاً مالم نفهمها جيّداً، ومالم نقتفي آثارها بأعمارٍ نسيرُ فيها‘‘
*
***