كلما استغرقنا في التجديف نحو سماء المستحيلات، كلما تشسّعت هُوّةُ الإستفهامات،
لنهوى مِن عُلو، والروحُ لاتفتأُ غرقاً في التذكُّر وحتى الحرض !
؛
؛
أينَ العُهودُ تَعثّرَتْ في خَطوِها..
كلُّ الحدودِ ؟ ... فأيُّنا يَبكيها ؟!
؛
؛
لله أنتِ ياتُرجمان حالي، وكم لنبضك في غيهبِ الصمتِ سلوى.
محبتي والدعاء