اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الروقي
يوسف ...!
هذا السامق لغة
قرأته ذات مكان فـ بكيت
كأنه يشتق من صدري بعض ماء ويسقيني اياه في يوم ألم قاهر
يوسف .... وطن في وطن
شجن في وطن
وطن في شجن
...
يعيد لي إسمي كلما قرأته
يجعلني بنبضة أكبر
أهكذا يوسف تفعل بنا ...!
أخي وحبيبي يوسف
في مكان قصي غير هذا كنت أراك ولكني كنت .. مسجل أرق
لكنني وجدتك هنا
فأشعلت في فقر ظلامي قبساً من يوسف
فلا تعرض عن هذا
..
ريم البان .. شكراً لمنحنا بعضاً من يوسف
|
هو القدر صديقي من يرسم خطوط التوازي ونقاط الالتقاء
قد نفترق لحظة فرح تنسينا كل شيء عدا أنفسنا
وقد نلتقي عند دمعة نغسل على ضفافها همومنا
أفترقنا هناك على أرق والتقينا هنا على ألق
ما أسعدني بك يا ضوءاً لا تحجبه غيوم
محبتي