:
هذا الأمر ليسَ جديداً ،
بل لهُ جُذُورٌ تمتدّ منذُ العصر الجاهلي كَـ..[ أمرؤ القيس ]
مروراً بكُلّ العُصور اللاحقة كَـ..[ أبو نوّاس وغيره ]
إلى عصرنا الحديث كَـ[نزار وغير نزار ] ..
هذا بالنّسبة لفنٍّ واحد وهو الشّعر .
وما ينطبق على الشعر ينطبق على غيره .
لنَكُن واقعيين قليلاً وَ نُقِرّ بالآتي :
مادام الأديب جزء من هذا المجتمع .
والمجتمع مُختلِف الثقافات والعادات والأخلاق ،
سَيبقى هذا الأمر ولن يتغيّر شيئاً .