،،،
،
وأشكلك في الخفاء ظل يبدل ملامحه كما الفصول ،،
فصمتك يكتبك غياب ،،
وقلبك يتلاعب بي كيفما يشاء وبأي اتجاه ،،
وعقلك
آآآه من عقلك المزدحم بضياعي في دروب بحثي عنك وجميعها تؤدي إليك ،،
،
،
،،
ومع كل هذا قلبي يعفو عنك ،، وعن جم الكون الذي تملكه في سبيل ملاحقة ظلالك،
،
،
،