الحزنُ وفاض القلُوب
ومتنفّس الهدُوء
وتجدِيد الهواء لـ الرِئَة
كمَا لـ السَعادة وقَع فـ للحزنٍ أيضً له وقَع
ولا تكتمِل الحياة الَّا بِهمَا
وهذا أمرٌ طبِيعِي فكما ولِد الإنسَان باكِي فـ الحزنُ قرِينُه
ولا بُدّ من توازُن لـ نشْعُر بالفرَح ولو لم يبلُغ نِصَابُه
صَدى الهَمس
حرْفٌ زاهِر برغمِ لمسَة الحزنِ التِي رافقتْهُ
وأهلا بِك مجدّدا