اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحسناء
الشَوقُ يناجِي قلبُا أضْعفَه الانتِظار
أضَناه السَهَر
لـ اسْترجَاع ما عبَر
مناجاةٌ أنبلَج مِنها الأمَل
نصٌ عابِق بِـ عطِرِ حرفِك وودقِك الماطِر
وِد وتحِيَة
الانتظار سيف بحدين
كلاهما قاتل قد نعطي له صورة نجمله فيها لكنه يبقى
نصل مركز بين القلب والوتين
الحسناء
شكرا لروحكِ الجميلة التي قرأت ماكتبت
ومنحت ابجديتي وهجا منها
وردي والود