للزمن دهشة ولحرفكَ دهشة تجعلُنا نعبر النهر حفاة
وشئ ما في مياه النهر يُوصلنا للمصب .
من يقرأ قصائدكَ للمرة الألف سيتمنى أن يقرأها للمرة الألف
نُنفقُ العمر يا سيدي في هموم الحياة وأحزانها
ولو جمعنا سنين فرحنا وحبنا لوجدناها گ حجم القبضةِ .
سلم فكركَ شاعرنا الكريم