رمضان الخَير الوافِر
صِيامُهُ أجراً عظيم
وصَبراً يؤّدّب النفس لِتليق بِما وُعِدَتْهُ من جنة
وقِيامُ ليلٍ ودعاء أكرَمنا الله فيهِ بأن لا يردّ داعٍ إذا دعا
فأيُّ سخاءٍ فيه وأيُّ بركاتٍ في أويقاته نَجنيها رِضاً من أكرم الكرماء
ربِّ الأرض والسماء
وَهبنا الله من فيضِ بركاتِهِ العظيم يا بسمة التواصل
لك وللجميع دعاءً من القلب

