نحنُ نروضُ ذواتنا فالروح قد تجمح بناوسيلُ الفكر قد يُغرق دروبنا فلا نخطو إلا
بعرقلةٍ أو ركضٍ لا ينتهي ...
فلذا للعقلِ أن يروضَ بنان القلب وأن يستلَ
من غمدِه كل حصيفٍ استوطنه ذاتًا فبدأ حرفًا
هو محسوبٌ عليه إن لم يكن الآن سيكن في
غدٍ.. فلا نعلم ما تحمله تلك الكتب التي تحرك فيها
صرير القلم ..
شُكرًا لا تكف من الثناء نثرًا ....بلقيس لكِ
مودتي وتحايا ود..