؛
؛
وكأنّها الروح ذات ألم تَغدو جوفاء إلا من صدى الأنين
شوهاء التفاصيل إلّا من نزفِها الموجع
ينسابُ البوح هوناً لِتوصيف الحال وليس ينعَكِسُ بالهَون في ذائِقة الإنصات
بل إن له ذات الوخز حين أُنجِب من يَراعِ ملهِمه
أيّتها الحبيبة
لقلبك الودّ والدعاء بالسّكينة
رائِعة أنتِ كيفما توجّهَت بوصلةُ بوحك
محبّات ومن هذه
جنائِن عاطِرات