اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة إبراهيم
خلف باب الغرفة حكايات تنسج
وحكايات لم تولد بعد..وعمر مهدور بينهما..!
القدير محمد الخضري
حرفك يحمل الكثير من الجمال والخيال الآسر..!
دمت بكل الخير والسعادة
خلف باب تلك الغرفة كانت هناك أحداث وكلام وحكايات تدور بين الصمت والولحدة ختى ناء بحملها الجسد واصاب القلب منها العوار ...
هي الحياة لا تفتأ تعلمنا أن خلف كل باب هناك ألف قصة تروى وألف حكاية تعاد .
امتناني وتقديري لإطلالتك العطر صديقتي المبدعة خديجة .
صادق الود والتقدير ...