اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز البشري
درر,
وطنٌ في مهجة
دمٌ يكتظ به
كالصبح ممزوجاً بمستطاب الندى
لكنه حزين الشمس وقد ابتلعها الغروب,
يديم مطال جرحها ديمة مهاجرة
تنوء بذكرى عطر تغازل العين
ما مات التوق
و لن يموت الكبرياء
سيدتي,
نقاء ما ههنا يخطف اللب
مودة
|
لطالما اعجبتني الردود التي تجعلني أبحر بين حروفها حد الغرق
لطالما استهواني عمق الكلمات
اشكر نورك اخي الكريم
وتقبل تحيتي
درر