؛
؛
وأيُّ عَطاءٍ ذاكَ منّي ؟!
أراهُ قاصِراً والله مُقارَنةً لما يَحتويني به هذا المكان ودّاً وصِدقاً لا تشوبه الشوائِب
عاجِزة وربي عن الشكر ولستُ أملِك أبجدية تَصف ما أشعره اللّحظة
سوى من دموعِ امتنان ما ملَكتُ زِمامها وَجَدتُ فيها العَزاء .. صِدقاً وشُكراً وودّاً لهذا الفضاء وكلَّ من فيه
يا روح الأبعاد أستاذ " سعد سيف "
أكرَمك ربّي إذ توّجتَ ما أفعَلُهُ بسخاءٍ روحٍ منك ليس لِعَطائِها نظير
ممتنة لك بِكلّي صِدقاً أراني عاجِزة والله عن توصيفه
من روحٍ تنتَمي لهذا المكان إنتِماء الروح للجسد
كل الودّ والشكر الجزيل الجميل
لأستاذي المِعطاء " سعد سيف "
ولكل روحٍ تتنفس في فيافي الأبعاد بِوَصلٍ نبيل
من القلب محبتي ودعائي وامتناني العميق
لا حُرِمتُكم ولا حُرِمتها أبعاد الروح