معدل تقييم المستوى: 160820
يافؤادِي لاتسل أين الهوى كان صرحاً من خيالٍ فهوى .... ياتُرى .. كيف سيكونُ ذاكَ بعدَ أن أصبحَ ذاكَ الصرحُ خيالاً !! وياتُرى .. عِندماَ بكَى عِندَ أطلالهِ هلْ بكتهُ تِلكَ الأطلالُ حِينَ هَوى !!
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت