اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز البشري
عزيزي عثمان
تحثنا على المزيد من الوعي,
و لو على حساب غربة,
دعوة للواهمة قلوبهم,
للبحث أن وضعوا أحلامهم
عزيزي,
نص رفيع المقام, عميق الدلالات
بوركت أخي
مودة
للحلم واجهات تتراءي كالأشباح بعض حين,
الغربة تمارس نشاطها في الأمكنة,
ليبدو تلك الأحلام كعروض مسرحية تنتهي بنهاية الوعود.
أخي عبدالعزيز البشري
شكرا لبصمتك في المكان
دمت بخير.