؛
؛
مفطورةٌ ذائقتي من لدن خالقها وتهتدي لكل ما اتّسق جرسُهُ وتناغم فانساب كقطرالندى على وجنة الزهر
وتلك المعزوفة أيها القدير شنفت مسمعي بل أطربت حواسّي حبوراً !
فتَتُوْهُ الْبِحَارُ وَمَوْجًا يَجِيْءُ بِعَصْفٍ
وَلِلْحِبْرِ رُوْحٌ وَحُلْمٌ
يُحِسُّ بِهَا مَنْ تَعَوَّدَ أَنْ يَكْتُبَا
لله درُّك ،تختالُ الأبجدية حين تنضُوها في قلبِ قصيدك
تقديري وكل الشكر